الأحد، ٢٨ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

في فن التعامل مع الاخرين



منذ فترة وهذه الحِكمة تتوارد في ذهني كلما جلست

بين اشخاص ولم يعجبني الوضع في المجلس

فاحببت ان انقلها اليكم عسانا نناقش صِحتها معا ً


يقول دايل كارينجي :


تَعلّم الاختِلاط بِجَميعِ أنواعِ النّاسِ


وَوَاظب على الإحتِكاكِ المُستمرِ بِهم


إلى أن تَتَمهد الأجزاء غير المتساوية من عقلِكَ


وهذا ما لا تستطيع فِعلَهُ إذا كُنتَ فِي عُزلَتِكَ


كتاب : مُتعة الحديث لعبدالله الداوود

هناك تعليق واحد:

dkaken يقول...

نحن لا نختار من نعيش معهم ولكن نختار من لا نستطيع العيش بدونهم
----------

دع القلق و أبدا الحياة لنفس الكاتب أروع ما كتب دايل
أنصح به
حافظ على التفائل يا أحمد العربي
لربما تحققت الاغنية و أصبحت الرصاص و البرتقال

من هم عرب 48 ؟؟

انني وبعد ان خضت تجربة لا بئس بها في الساحة العربية الإسلامية الاليكترونية , كالمنتديات والمدونات , وموقع شتى , اثارني دائما ان هناك نسبة لا بئس بها لا يعرفون عن عرب 48 اي شيئ وإذا كانوا يعرفون فمعلوماتهم مغلوطة نوعا ما .. واصلا هناك من استغرب بوجود عرب داخل اسرائيل !!! فمن فضلك اقرا هذا السطور قبل الدخول وبإسم الله نبدا : عرب الـ48، هي التسمية الشائعة في العالم العربي للفلسطينيين العرب الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (الخط الأخضر، أو خط الهدنة 1948).(يستخدم مصطلحي "عرب إسرائيل" و "الوسط العربي" للإشارة إليهم في الإعلام الإسرائيلي، كما يستخدم مصطلح "الأقليات العربية"، لاحظ استخدام صيغة الجمع) هؤلاء العرب هم من العرب آو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب الـ48 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين..من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أخيراً : معلومة مهمة جدا الا وهي ان دخول الجيش الاسرائيلي غير متاح للعرب المسلمين والمسيحيين بسهولة خوفا من عدم الولاء للدولة !