الجمعة، ٢٧ ذو القعدة ١٤٢٨ هـ


حياكم الله جميعا ,,

انا والجزيرة الوثائقية



قصة صداقة ممزوجة بالاخوة


صراحة اننا كنت دائما اشعر بان التلفاز لا يوجد به ما يستحق ان تجلس امامه وتشاهد شيئا قد يعود عليك بالفائدة الجمة .. ويتملكك شعور بالارتقاء المعرفي ولذة الاكتشاف ورؤية حقائق اخرى كنت تجهلها سابقا ولكن بسبب جلوسك امام التلفاز استطعت ان تحصل على كل هذا !! وهذا الشعور هو نفس الشعور الذي قد تشعر به بعد درس في كلام الدين والايمان او محاضرة جامعية او مقال تقرأه ..

حقيقة انه شعور رائع ..

حاليا على التلفزيون العربي يوجد بعض القنوات الراممتازة التي بدأت تشق طريقها عبر الابداع ومنها من تألقت .. واعظم مثال : قناة الجزيرة الوثائقية وقناة الرسالة الاسلامية ..

من حبي لقناة الجزيرة الوثائقية جعلتها الاولى في الترتيب وباتوا اخوتي الصغير يعرفون انني عندما اقول لهم اعطني الريموت فيقوم بالضغط على رقم 1 ويعطيني اياه .. انها تستحق اكثر من هذا فكل الاحترام لكل القائمين عليها ..

انها قناة تخص المعرفة الانسانية تخص ثقافتنا الشخصية ..
تطلعنا على اسرار من جميع بقاع الارض ..
تكشف لنا غوامض الشعوب والحضارات ...
تعرفنا على المجتمعات المختلفة ..
واخر المستجدات العلمية ..
والنظرة الابداعية للقضايا السياسية الاجتماعية !

بـ إ خـ تـ صـ ا ر : قناة تـستحق المشاهدة






فماذا عنكم وعن علاقتكم بالجزيرة الوثائقية ؟؟؟

وبالمناسبة ما رأيكم في طرح فكرة لقناة الجزيرة الاكاديمية ؟؟

تقديم : احمد العربي http://ahmad-al3arabi.blogspot.com/

ليست هناك تعليقات:

من هم عرب 48 ؟؟

انني وبعد ان خضت تجربة لا بئس بها في الساحة العربية الإسلامية الاليكترونية , كالمنتديات والمدونات , وموقع شتى , اثارني دائما ان هناك نسبة لا بئس بها لا يعرفون عن عرب 48 اي شيئ وإذا كانوا يعرفون فمعلوماتهم مغلوطة نوعا ما .. واصلا هناك من استغرب بوجود عرب داخل اسرائيل !!! فمن فضلك اقرا هذا السطور قبل الدخول وبإسم الله نبدا : عرب الـ48، هي التسمية الشائعة في العالم العربي للفلسطينيين العرب الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (الخط الأخضر، أو خط الهدنة 1948).(يستخدم مصطلحي "عرب إسرائيل" و "الوسط العربي" للإشارة إليهم في الإعلام الإسرائيلي، كما يستخدم مصطلح "الأقليات العربية"، لاحظ استخدام صيغة الجمع) هؤلاء العرب هم من العرب آو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب الـ48 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين..من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أخيراً : معلومة مهمة جدا الا وهي ان دخول الجيش الاسرائيلي غير متاح للعرب المسلمين والمسيحيين بسهولة خوفا من عدم الولاء للدولة !