الجمعة، ٢٩ جمادى الأولى ١٤٢٨ هـ

( ولا يخافون لومة لائم )


مناظرة بين رئيس مصر وطالب من الاخوان المسلمين



إن الله تعالى قال : ) ولينصرن الله من ينصره )


أخبرنا ‏ ‏إسحق بن منصور ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة بن مرثد ‏ ‏عن ‏ ‏طارق بن شهاب ‏
أن رجلا سأل النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وقد وضع رجله في ‏ ‏الغرز ‏ ‏أي الجهاد أفضل قال ‏ ‏كلمة حق عند سلطان ‏ ‏ جائر.


وقد قال تعالى : { ولا يخافون لومة لائم (


يا حبذا يكون كل طلابنا مثل هذا الطالب الذي لا يخاف في الله لومة لائم والذي اعلن كلمة حق امام هذا الحاكم الجائر .. الذي يدعي العلم والايمان وهو بعيد كل البعد عن هذا والله اعلم ..


ان غرابة اسلوب هذا الحاكم الجهول الذي توج بتاج من الطيش والغباء .. ولا يخفى على احد ضعف هذا الحاكم من خلال صراخه والاسلوب الذي تحدث به .. فالعيب فينا ما دمنا قد جعلنا مثل هؤلاء يصلون للسلطة وبعدها نقول لماذا داست الشعوب كرامتنا ولم تهيبنا !


وفي الختام ينهي كلامه هذا الحكام بكلاما جوهريا عبقريا ان مثل انتقاد هذا الطالب لا يجب ان يقال اما رئيس العيله ورئيس البلد .. والحجة ان سمح له ليأتي الى جواره...


واخيرا من يتجرأ على كلمة الحق والعدل في حضره سيقول له بصراحة مكانك قف !!!


الحمد لله رب العالمين انه اوقفه مكانه ! .. واللهم انصر من نصرك .. واخذل من خذلك .. يا حق يا عدل ..


من هم عرب 48 ؟؟

انني وبعد ان خضت تجربة لا بئس بها في الساحة العربية الإسلامية الاليكترونية , كالمنتديات والمدونات , وموقع شتى , اثارني دائما ان هناك نسبة لا بئس بها لا يعرفون عن عرب 48 اي شيئ وإذا كانوا يعرفون فمعلوماتهم مغلوطة نوعا ما .. واصلا هناك من استغرب بوجود عرب داخل اسرائيل !!! فمن فضلك اقرا هذا السطور قبل الدخول وبإسم الله نبدا : عرب الـ48، هي التسمية الشائعة في العالم العربي للفلسطينيين العرب الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (الخط الأخضر، أو خط الهدنة 1948).(يستخدم مصطلحي "عرب إسرائيل" و "الوسط العربي" للإشارة إليهم في الإعلام الإسرائيلي، كما يستخدم مصطلح "الأقليات العربية"، لاحظ استخدام صيغة الجمع) هؤلاء العرب هم من العرب آو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب الـ48 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين..من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أخيراً : معلومة مهمة جدا الا وهي ان دخول الجيش الاسرائيلي غير متاح للعرب المسلمين والمسيحيين بسهولة خوفا من عدم الولاء للدولة !