الأربعاء، ٦ جمادى الأولى ١٤٢٨ هـ

امثال من كتاب الله


فمن أمثال كتاب الله تعالى قوله تعالى :


( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون )


( الآن حصحص الحق )


( قضي الأمر الذي فيه تستفتيان )


( أليس الصبح بقريب )


( ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة )


( ليس لها من دون الله كاشفة )


( أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم )


( وحيل بينهم وبين ما يشتهون )


( لكل نبأ مستقر )


( قل كل يعمل على شاكلته )


( وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا )


( وإن تصبهم سيئة يفرحوا بها )


( كل نفس بما كسبت رهينة )


( حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة )


( ما على الرسول إلا البلاغ )


( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله )


( ما على المحسنين من سبيل )


( تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى )


( هل جزاء الإحسان إلا الاحسان )


( ولا ينبئك مثل خير ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم )


( كل حزب بما لديهم فرحون )


( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )


( لا يستوي الخبيث والطيب )


( ففررت منكم لما خفتكم )


( وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض )


( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون )


( ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكى من يشاء )


( يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبدوا لكم تسوءكم )


( وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين )


( ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون )


( إعلموا أن الله شديد العقاب وأن الله غفور رحيم )


( ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر للجوا في طغيانهم يعمهون )


( فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر )


( إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون )


( يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين )


( فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين )


( لا يجليها لوقتها إلا هو )


( فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى )


( كل يوم هو في شأن فبأي حديث بعده يؤمنون )


( وما ربك بغافل عما تعملون )


( واهجرهم هجرا جميلا من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها )


( إن هي إلا فتنتك )


( فاعتبروا يا أولي الأبصار )


( وإنه لقسم لو تعلمون عظيم )


( ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت )


( ولتعلمن نبأه بعد حين )


( وكان بين ذلك قواما )


( لمثل هذا فليعمل العاملون )


( كل من عليها فان )


( كل نفس ذائقة الموت )


( أفسخر هذا أم أنتم لا تبصرون ).

من كتاب : المستطرف في كل فن مستظرف
تأليف العلامة الفاضل واللوذعي الكامل الشيخ شهاب الدين أحمد الأبشيهي

ليست هناك تعليقات:

من هم عرب 48 ؟؟

انني وبعد ان خضت تجربة لا بئس بها في الساحة العربية الإسلامية الاليكترونية , كالمنتديات والمدونات , وموقع شتى , اثارني دائما ان هناك نسبة لا بئس بها لا يعرفون عن عرب 48 اي شيئ وإذا كانوا يعرفون فمعلوماتهم مغلوطة نوعا ما .. واصلا هناك من استغرب بوجود عرب داخل اسرائيل !!! فمن فضلك اقرا هذا السطور قبل الدخول وبإسم الله نبدا : عرب الـ48، هي التسمية الشائعة في العالم العربي للفلسطينيين العرب الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (الخط الأخضر، أو خط الهدنة 1948).(يستخدم مصطلحي "عرب إسرائيل" و "الوسط العربي" للإشارة إليهم في الإعلام الإسرائيلي، كما يستخدم مصطلح "الأقليات العربية"، لاحظ استخدام صيغة الجمع) هؤلاء العرب هم من العرب آو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب الـ48 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين..من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أخيراً : معلومة مهمة جدا الا وهي ان دخول الجيش الاسرائيلي غير متاح للعرب المسلمين والمسيحيين بسهولة خوفا من عدم الولاء للدولة !