الجمعة، ٦ ذو القعدة ١٤٢٨ هـ

تثبيط الشهوة الجنسية بالاعشاب الطبيعية


كثيرا ما نسمع عن اشخاص يبحثون عن ادوية لتقوية طاقاتهم الجنسية
وخاصة اولئك الذين اكل عليهم الدهر وشرب ولا يزالون يطلبون الجنس ..
ولكن قليلا او نادرا ما نجد شخصا يسأل عن نبتة او عشبة لقطع الشهوة الجنسية ولهذا فان معرفتنا بالنباتات التي تقوم بقطع الشهوة محدودة جدا .
ان الاوضاع التي يعيشها الشباب الملتزم صعبة جدا وخاصة
انه الظروف والاسباب التي تساعدة على الزواج في وقت مبكر معدومة
وقد يصل عمر الواحد منهم لجيل 28 دون ان يتزوج
فماذا يفعل في هذه الشهوة التي يشجعه عليها الشيطان في اليوم
الف مرة ومرة ! ؟؟

للاجابة عن هذا السؤال قمت بخطوات بسيطة :

قمت بتنزيل كتاب :
الجامع لمفردات الأدوية والأغذيةلابن البيطار

وقمت بالبحث عن كلمات تخص الشهوة الجنسية فوجدت بعض النباتات
ولكن للاسف معرفتي بالنباتات محدودة جدا واظن ان الحصول عليها صعب جدا !
وعلى كل حال فها هي اسمائها ومن يقدر على المساعدة
فاهلا وسهلا به :


خس:


ديسقوريدوس في الثانية: جيدة للمعدة مبرد طين للبطن منوّم مدر بول، وإذا طبخ يكون أكثر غذاء وإذا أكل كما يقلع غير مغسول وافق الذين يشكون معدتهم، وإذا شرب بزره نفع من الاحتلام الدائم وقطع شهوة الجماع، وإذا أكل دائماً أحدث غشاوة في العين وقد يعمل بالماء والملح، وإذا كان ذا ساق وبزر صارت قوّة عصارته ولبنه شبيهة بقوّة ماء الخس البري ولبنه، وأما الخس البري فإنه شبيه بالخس البستاني غير أنه أكبر ساقاًً منه وأشد بياضاً من ورقه وأدق وأخشن وطعمه مرّ ولبنه شبيه بلبن الخشخاش الأسود، ولذلك من الناس من يخلط لبنه بعصارة الخشخاش، وإذا شرب من لبنه وزن نصف درهم بماء ممزوج بخل أسهل كيموساً مائياً وينفع مع دهن ورد من وجع الرأس وينقي القرحة العارضة في طبقة العين القرنية أيضاً التي تسمى أحليوس والقرحة العارضة للقرنية التي يقال لها أرعامن، وإذا اكتحل به بلبن جارية كان صالحاً أيضاً للقرحة العارضة للقرنية التي يقال لها أسقوما وينوم ويسكن الوجع ويدر الطمث وقد يسقى للسعة العقرب ونهشة الرتيلا
وبزره إذا شرب يقطع الاحتلام وشهوة الجماع مثل ما يقطع بزر الخس البستاني وماؤه يفعل ذلك غير أنه أضعف فعلاً.

بنجنكشت:


تأويله بالفارسية ذو الخمسة أصابع وغلط من جعله البنطافلن. ديسقوريدوس في الأولى: أعيس وقد يسمى بعيس وهو نبات لاحق في عظمه بالشجر ينبت بالقرب من المياه وهو في مواضع وعرة، وفي أحاقيف من الأرض وله أغصان عسرة الرض وورق شبيه بورق الزيتون غير أنه ألين ومنه ما لون زهره مثل لون الفرفير وله بزر شبيه بالفلفل. غيره: ورقه على قضبان خارجة من الأغصان على رأس كل قضيب خمس ورقات مجتمعة الأسافل متفرقة الأطراف كأصابع الإنسان وعسراً ما يوجد أقل أو أكثر من خمس، وإذا فركت الورق ظهر منها رائحة البسباسة وأغصانها تطول نحو القامة وأكثر ومنه ما زهره أبيض وهو في وشائع طوال وفي أطراف أغصانه وبزره، وربما كان أبيض، وربما كان أسود وليس في كل مكان يعقد الحب. جالينوس في السادسة: هذا نبات فيما بين الحشيش والشجر وعيدانه ليست تصلح ولا ينتفع بها في شيء من الطب فأما ورقه وحبه فقوّتهما حارة يابسة وجوهرهما جوهر لطيف، وعلى هذا يجدهما عندنا المستعمل لهما، ومن ذاق أيضاً ورق هذا النبات وزهره وثمرته وجد في جميعها حرافة وعفوصة قليلاً، وثمرته إذا أكلت أسخنت إسخاناً بيناً وأحدثت مع ذلك صداعاً، فإن قلي حبه وأكل مقلوًّا مع الأنواع التي تنقله بها وينتقل عليها كان إحداثه للصداع أقل وليس يحدث هذا الحب نفخاً في البطن أصلاً وخاصة المقلو منه، وهو أيضاً يقطع شهوة الجماع إذا أكل مقلواً كان أو غير مقلو، وورق هذا النبات أيضاً وورده يفعلان هذا الفعل نفسه، ومن أجل هذا قد وثق الناس منهما أن عندهما معونة على التعفف لا متى أكلا وشربا فقط، لكن متى افترشا أيضاً، وبهذا السبب كان جميع نساء أهل أيثنية يفرشنه تحتهن في أيام الأعياد العظام التي كانوا يعتدونها ومن ههنا يسمى باليونانية أعيس، لأن هذه لفظة اشتقاقها في لسان اليونانيين بالشام يدل على الطهارة، فمن هذه الخصال كلها إن كنا ذاكرين لما قيل في تلك المقالات الأول، وقد علم أن البنجنكشت يسخن ويجفف ولا يولد رياحاً أصلاً، وهذا بدل منه على أنه لطيف في غاية اللطافة وإحداثه أيضاً ما يحدثه من الصداع ليس هو شيئاً يكون منه لكثرة ما يولده من الرياح البخارية لأنه لو كان كذلك لكان ينفخ البطن ويهيج شهوة الجماع كما يفعل الجرجير، ولكن إذا كان ليس إنما لا يهيج الجماع فقط، بل شأنه قطعه ومنعه، فقد علم أن قوته في الإسخان والتجفيف مثل قوة السذاب، ولكنه ليس بمساوٍ له بل هو أقل منه في الأمرين جميعاً لأن السذاب أكثر إسخاناً منه وأكثر تجفيفاً وهو أيضاً مباين له في نفس قوّته وطعمه، وذلك أن بزره وورقه يتبين فيهما شيء من القبض يسير، وأما السذاب فهو إذا جف كان صادق المرارة حريفاً، وإذا كان طرياً كانت مرارته يسيرة وليس فيه قبض البتة، وإن رأى إنسان أن فيه من القبض شيئاً يسيراً خفياً غير مساوٍ للقبض الذي يكون في البنجنكشت، ولذلك صار بزر البنجنكشت أنفع للكبد والطحال إذا كانت فيهما سدد من بزر السذاب، ويحسب هذا الغرض الذي قد قصدناه حسبناه ههنا لأن تعلم أن قوّته حارة يابسة ليست باعتدال لكن قوية، وأنه ملطف كثير التلطيف، فإن من علم هذا من أمره ثم يعلم الطريق المؤدي إلى حيلة البرء واستخرجه يجد من نفسه كيف يدر الطمث إن أراد إدراره بهذا الدواء وكيف يحلل الأورام الصلبة الحادثة في الأعضاء وكيف يذهب أيضاً الإعياء إذا عمل منه مروخاً مسخناً. ديسقوريدوس: وقوته مسخنة ملينة قابضة وثمره إذا شرب نفع من نهش الهوام والمطحولين والمحبونين، وإذا شرب منه وزن درخمي بالشراب أدرّ الطمث واللبن وهو يضعف قوّة المني ويعمل في الرأس ويحدث سباتاً وطبيخه مع ثمره إذا جلس فيه نفع من أوجاع الرحم وأورامه الحارة، وثمره إذا شرب مع القوتنج البري وتدخن به أو احتمل أدر الطمث، وإذا تضمد به أبرأ من الصداع، وقد يخلط بخل وزيت عذب ويصب على الرأس ممن كان به المرض الذي يقال له ليبرعس، ومن المرض الذي يقال له قرانيطس، وورقه إذا تدخن به وإذا افترش يطرد الهوام، وإذا تضمد به نفع من نهش الهوام، وإذا خلط بزبد وورق الكرم لين جساء الأنثيين، وإذا تضمد بتمره بالماء سكن الوجع العارض من شقاق المقعدة، وإذا خلط بالورق أبرأ من الخراجات والتواء العصب والجراحات، وقد يظن به قوم أنه إذا عملت منه عصا وتوكأ عليها المشاة والمسافرون منعت عنهم الحفاء وسمي أعيس، ومعناه الطاهر لأن المتزهدات من النساء يفترشنه في الهياكل ليقمع الشهوة، وقيل له ليعيس لصلابة أغصانه.
الغافقي: يلزق الجراحات الطرية بدمها ويفعل فيها فعل دم الأخوين، وورقه إذا افترش ورقد عليه منع من الاحتلام، وإذا دق ورقه وعصر ماؤه وسعط به الفرس المجدورة أبرأها من الجدري، وينبغي أن تستغرق الفرس إذا سعطت به بالجري حتى تعرق.



مسيح:
وأصل شجرة السقمونيا منق للبرص. المنصوري: ومتى خفنا نكايته أصلحناه بأن نعجنه بماء السفرجل الحامض أو التفاح أو ماء الورد وقد نقع فيه سماق بقدر ما ينعجن ونتخذه أقراصاً رقاقاً ونجففه في الظل ونعرف وزنه قبل ذلك، ويسقى من دانق إلى نصف درهم. ابن سرابيون: السقمونيا فيه مضار للمعدة والأحشاء وهو رديء للمعدة أكثر من الأدوية المستعملة كلها ويسهل الفضل المري اللطيف الصافي المحتبس في الدم ويجب أن يحذره من كانت به حمى ومن كان به ضعف المعدة، ويجب أن يخلط به الأدوية التي تنفع المعدة كالأشياء العطرية المقوية بروائحها والتي تحطه عن المعدة سريعاً كالزنجبيل والأنينون والفلفل والملح فإذا دعت الضرورة إلى أخذه مع ضعف المعدة خلطت به أدوية مقوية للمعدة كالصبر والعود والمصطكي للمبرودين وعصارة الورد ورب السفرجل للمحرورين. ابن ماسويه: يذهب بالشهوة ويورث غماً وكرباً وتهوعاً فإن أراد مريد أخذه فليتقدم قبل في إصلاحها ويمزجها بالأنيسون وبزر الجزر البري المسمى دوقو وبزر الكرفس وبدهن اللوز الحلو ويشوى في تفاحة أو في سفرجلة مقورة ثم يكون أخذه لها بعد ذلك ولا يجيد سحقها لئلا يلتصق بخمل المعدة فيضربها لبعد تخلصها منها. البصري: وإذا أردنا أن نسقي منه خلطنا معه الورد والسفرجل وعجناه بماء الكرفس. غيره: السقمونيا مغث. ابن سينا: هو مما يؤذي القلب ويعطش. وقال بعضهم: إن العتيق وهو ما جاوز الأربعين إذا تنوول منه مقدار قليل أدر ولم يسهل وينفع من لسعة العقرب شرباً وطلاء. الشريف: وإذا أخذ منه مقدار جزء وخلط بجزء تربد وشربا بلبن حليب على الريق أخرجا الدود كبارها وصغارها وهو عجيب في ذلك مجرب. المجوسي: يضر بالكبد الضعيفة مضرة عظيمة وأفضله ما جلب من أنطاكية وإن سقيته مع بعض الأدوية فمن دانق نصف دانق، ومتى أعطي منه أكثر من ثلثي درهم أسهل إسهالاً عنيفاً جداً يهلك صاحبه ما لم يسهل فأما ما ينبغي أن يخلط معه ليدفع ضرره فالنشا والأنيسون من كل واحد جزء بوزن السقمونيا، وينبغي إن كان المتناول للسقمونيا صاحب ترفه ودعة أو محروراً أن يشوي السقمونيا في تفاحة أو سفرجلة.



خصي الكلب:
ديسقوريدوس في الثالثة: أرخس، وهو نبات له ورق منبسط على الأرض وقريب منه منبته من أصل الساق وهو شبيه بورق الزيتون الناعم إلا أنه أرق منه وأطول وله أغصان مليحة طولها نحو من شبر عليها زهر فرفيري وله أصل شبيه ببصل البلبوس إلا أنه إلى الطول والرقة مضاعف بازدواج مثل زنة زيتونتين إحداهما فوق الأخرى وإحداهما ممتلئة والأخرى رخوة متشنجة وقد يؤكل هذا الأصل كما يؤكل البلبوس مسلوقاً ومشوياً وقد يقال في هذا الأصل أنه إذا أكل الرجل القسم الأعظم منه كان مولداً للذكران، وإن أكلت النساء الأصغر منه ولدن إناثاً، ويقال: إن النساء اللواتي بالبلاد التي يقال لها أنطاليا يسقين منه رطباً بلبن المعز لتحريك شهوة الجماع ويسقين منه يابساً لقطع شهوة الجماع، وإن كل واحد منهما يبطل فعل صاحبه إذا شرب من بعده وينبت في مواضع صخرية ومواضع رملية.

كافور:


ابن واقد: قال المسعودي رحمه الله ببلاد فنصورا جزيرة سرنديب وإليها يضاف الكافور الفنصوري والسنة التي تكون كثير الصواعق والرجف والقذف والزلازل يكثر فيها الكافور وإذا قل ذلك نقص وجوده وقال في جبال بحر الهند والصين يكون شجر الكافور.

ابن سينا: الكافور أصناف الفنصوري والرباحي ثم التاردف الأزاد والأسفرل والأزرق وهو المختلط بخشبه والمتصاعد عن خشبه. وقد قال بعضهم أن شجرته تظلل خلقاً وتألفه النمورة فلا تصل إليها إلا في مدة معلومة من السنة وهي سفحية بحرية على ما زعم بعضهم وأما خشبه فقد رأيناه كثيراً وهو خشب أبيض هش جداً خفيف وربما اختبأ في خلله شيء من أثر الكافور.



إسحاق بن عمران: الكافور يجلب من سفالة ومن بلاد كلاه والزانج وهريج وأعظمه من هريج وهي الصين الصغرى وهو صمغ شجر يكون هناك ولونه أحمر ملمع وخشبه أبيض رخو يضرب إلى السواد وإنما يوجد في أجواف قلب الخشب في خروق فيها ممتدة مع طولها فأولها الرباحي وهو المخلوق ولونه ملمع ثم يصعد هناك فيكون منه الكافور الأبيض وإنما سمي رباحياً لأن أول من وقع عليه ملك يقال له رباح وإسم الموضع الذي يوجد فيه فنصور فسمي الفنصوري، وهو أجوده وأرقه وأبقاه وأشده بياضاً وأجله جلالاً وأجل ما يكون فيه مثل الدرهم ونحوه وبعده كافور يدعى الفرفون وهو غليظ كمد اللون ليس له صفاء الرباحي وهو ما كان دون الجلال وقيمته أقل من قيمة الرباحي وبعده كافور يقال له الكوكثيبت وهو أسمر وثمنه دون ثمن الرباحي وبعده اليالوس وهو مختلط فيه شظايا من خشب الكافور مرسم مصمع على قدر اللوز والحمص والفول والعدس وتصفى هذه الكوافير كلها بالتصعيد فيخرج منها كافور أبيض صفائح يشبه في شكله صفائح الزجاج التي تصعد فيها ويدعى المعمول، وقد يكون في الياولس وفي الكوكسيبت ما يخرج من المن رطل مصعد ورطل ونصف وهو أوسط الكوافير ثمناً وقد يدخل الكافور في الطيب كله ما خلا الغالية والعنبر والذرائر الممسكة وهو بارد يابس في الدرجة الثالثة نافع للمحرورين وأصحاب الصداع الصفراوي إذا استنشقوا رائحته مفرداً أو مع ماء الورد والصندل معجوناً بالماء ورد نفعهم أعضاءهم وحواسهم وإذا أديم شمه قطع شهوة الجماع وإذا شرب كان فعله في ذلك أقوى وإذا استعط منه بوزن شعيرتين مع ماء الخس كل يوم قطع حرارة الدماغ ونوم وذهب بالصداع وقطع الرعاف وحبس الدم المفرط.

كشت بركشت:
تأويله بالفارسية زرع على زرع. ومنهم من يسميه سوار السند والهند مجهول يسمى سوار الأكراد له ورق مثل ذنب العقرب ولها أفرع أربع إذا جفت انفتلت كالحبل المفتول والسوار المفتول وهو مفتح للسدد ويدخل في الأدوية الكبار. ابن رضوان: هي عيدان دقاق مفتولة منعطفة يميناً وشمالاً لونه أغبر وطوله عقد، وأجوده الهندي وهو حار يابس في الأولى يجلو القوابي والجرب ويؤثر فيها أثراً حسناً. ابن سينا: هو شبه خيوط ملتف بعضها على بعض أكثر عددها في الأكثر خمسة ويلتف على أصل واحد لونه إلى السواد والصفرة وليس لها كبير طعم. وقال بعضهم: أنه البرشكان وقال بعضهم: قوّته قوّة البرشكان وهذا أصح.
بديغورس: خاصيته قطع شهوة الجماع.


ونأمل ان يكون بيننا من درس هذا الطب ! ليساعدنا في التعرف على النباتات ..

هذا الموضوع

-- يفيد الذي يبحث عن علاج لتقوية شهوته الجنسية بإجتناب هذه النباتات --

-- مفيد جدا للشاب العفيف الذي لم يقبل بالحرام ويريد ان يهدئ من روع هذه الشهوة --

هناك ٤ تعليقات:

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك

كنت ابحث عن مثبطات الشهوة فوجدت موقعكم هذا ....

ومن تجربتي الخاصة شرب عصير اللومي يذهب الشهوة ولكن لا ينبغي الاكثار منه .

ومجانبة أسباب إثارة الشهوة كالمواقع الغير محترمة وخصوصا مواقع الفيديو .

وخير من هذا كله العمل بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم:
عليك بالصوم فإنه لك وجاء

وتخفيف الأكل بشكل عام ..

اللهم احفظ فروجنا وطهرنا بفضلك وكرمك يا ارحم الراحمين ويا أكرم الأكرمين .

غير معرف يقول...

حلو لكن انا ماستطعت أوصل للنباتات د .... أريد شئ سهل

Unknown يقول...

جزاكم الله خيرا
ونفعكم والله موضوع مهم جدا
ولمن يبحث بذور الخس عند أي تاجر بذور وأسمدة زراعية
أما زيت الكافور فموجود عند جميع العطارين ومحلات بيع التوابل والأعشاب الطبيعية

Unknown يقول...

جزاكم الله خيرا
ونفعكم والله موضوع مهم جدا
ولمن يبحث بذور الخس عند أي تاجر بذور وأسمدة زراعية
أما زيت الكافور فموجود عند جميع العطارين ومحلات بيع التوابل والأعشاب الطبيعية

من هم عرب 48 ؟؟

انني وبعد ان خضت تجربة لا بئس بها في الساحة العربية الإسلامية الاليكترونية , كالمنتديات والمدونات , وموقع شتى , اثارني دائما ان هناك نسبة لا بئس بها لا يعرفون عن عرب 48 اي شيئ وإذا كانوا يعرفون فمعلوماتهم مغلوطة نوعا ما .. واصلا هناك من استغرب بوجود عرب داخل اسرائيل !!! فمن فضلك اقرا هذا السطور قبل الدخول وبإسم الله نبدا : عرب الـ48، هي التسمية الشائعة في العالم العربي للفلسطينيين العرب الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (الخط الأخضر، أو خط الهدنة 1948).(يستخدم مصطلحي "عرب إسرائيل" و "الوسط العربي" للإشارة إليهم في الإعلام الإسرائيلي، كما يستخدم مصطلح "الأقليات العربية"، لاحظ استخدام صيغة الجمع) هؤلاء العرب هم من العرب آو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب الـ48 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين..من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أخيراً : معلومة مهمة جدا الا وهي ان دخول الجيش الاسرائيلي غير متاح للعرب المسلمين والمسيحيين بسهولة خوفا من عدم الولاء للدولة !