الأحد، ١٧ ذو الحجة ١٤٢٧ هـ

التوراة الانجيل الزبور



بسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ


ما يمثل به من التوراة


من يظلم يخرب بيته.

ارحم من في الأرض، يرحمك من في السماء.

الغنية في القناعة، والسلامة في العزلة.

الحرية في رفض الشهوات.

أوحى الله إلى الدنيا: من خدمك فاستخدميه، ومن خدمني فاخدميه.

من خاف الله خافه كل شيء، ومن لم يخف الله خاف كل شيء.

أكثر ما يخاف العبد لا يكون.

تريد وأريد، ولا يكون إلا ما أريد.

يا موسى: من أحبني لم ينسني، ومن رجا نعمتي ألح في مسألتي.

المال يفنى، والبدن يبلى، والأعمال تحصى، والذنوب لا تنسى.

ليكن وجهك بشاً، وكلمتك لينة تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم الذهب والفضة.

إذا كان في البيت برٌ فتعبد، وإذا لم يكن فاطلب.

...............................

ما يمثل به من الإنجيل

ارج إذا خفت، وخف إذا رجوت.

عمرك أنفاسٌ معدودة وعليها رقيبٌ يحصيها.

لا تنسَ الموت، فإنه لا ينساك.

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق.

العافية ملك خفي والهم نصف الهرم.

صديق الوالد عم الولد.

الرشوة تعمي عين الحكيم فكيف عين الجاهل؟

ابن آدم حريصٌ على ما منع.

ابك مع الباكين، واضحك مع الضاحكين.

............................................

ما يمثل به من الزبور

تاجروا الله بالصدقة تربحوا من كثر عدوه فليتوقع الصرعة.

لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك.

من بلغ السبعين اشتكى من غير علة.

الشيب نوري، وأنا أستحيي أن أحرق نوري بناري.

العدل ميزان الباري؛ فلذلك هو مبرأٌ من كل زللٍ وميل.

إذا ظلمت من دونك، فلا تأمن عقاب من فوقك.


المصدر : التمثيل والمحاضرة للثعالبي .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحانك اللهم وبحمدك ، نشهد ان لا اله الا انت ، نستغفرك ونتوب اليك

ليست هناك تعليقات:

من هم عرب 48 ؟؟

انني وبعد ان خضت تجربة لا بئس بها في الساحة العربية الإسلامية الاليكترونية , كالمنتديات والمدونات , وموقع شتى , اثارني دائما ان هناك نسبة لا بئس بها لا يعرفون عن عرب 48 اي شيئ وإذا كانوا يعرفون فمعلوماتهم مغلوطة نوعا ما .. واصلا هناك من استغرب بوجود عرب داخل اسرائيل !!! فمن فضلك اقرا هذا السطور قبل الدخول وبإسم الله نبدا : عرب الـ48، هي التسمية الشائعة في العالم العربي للفلسطينيين العرب الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (الخط الأخضر، أو خط الهدنة 1948).(يستخدم مصطلحي "عرب إسرائيل" و "الوسط العربي" للإشارة إليهم في الإعلام الإسرائيلي، كما يستخدم مصطلح "الأقليات العربية"، لاحظ استخدام صيغة الجمع) هؤلاء العرب هم من العرب آو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب الـ48 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين..من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أخيراً : معلومة مهمة جدا الا وهي ان دخول الجيش الاسرائيلي غير متاح للعرب المسلمين والمسيحيين بسهولة خوفا من عدم الولاء للدولة !