السبت، ١٥ ديسمبر ٢٠٠٧

(( جماعة من يقضون الركعة اذا لم تقرأ الفاتحة ))


دستور
الوحدة الثقافية بين المسلمين(إضغط)
تأليف : الشيخ والامام والمفكر : محمد الغزالي(اضغط)

باب : التعصب المذهبي
إنشغال بسنن وشكليات عن عظائم الامور


الصورة للايحاء فقط !

سألني صيدلي عن حكم من ادرك الامام راكعا ولم يقرأ الفتحة اتسقط الركعة عنه ام يعيدها ؟

قلت : الجمهور على سقوط الركعة عنه , وهناك من يرى قضائها , فاختر لنفسك ما يحلو.

قال : أعرف ذلك ولكن اريد مناقشة من يرى عدم قضاء الركعة .. !

قلت له : ما جدوى ذلك عليك ؟ ولماذا تتكلف ما لا تحسن وتترك ما تحسن .. ؟

قال : ما معنى ذلك ؟

قلت : انت صيدلي , وجميع الادوية في دكانك من صنع الصهيونيون او الصليبيون او الشيوعيون , فإذا ترك انت وزملائك هذا الميدان , ميدان صناعة الدواء واشتغلت باللغو , افتحسن ذلك يرفعك عند الله وعند الناس ؟ انك للاسف تسهم في سقوط الامة وتجعلها غير جديرة بالحياة.

قال : انني ابحث في حكم شرعي ولا اشتغل باللغو !

قلت : الحكم الشرعي كما قرره اهل الذكر بين امرين , خذ منهما ما شئت ولا يجوز ان تحول الموضوع الى لبان يمضعه الفارغون. إن كل ما يصرفك عن ميدان الدواء هو في حقيقته عبث او عيب او ذنب تؤاخذ به .

اما ان تؤلف رابطة عنوانها (( جماعة من يقضون الركعة اذا لم تقرأ الفاتحة ))
فهذا سخف. ما قيمة هذا الرأي او ذاك حتى يحشى به عقول الناس ؟

إن المسلمين المعاصرين نسوا ضياع التركستان والقرم , ولم ينسوا الخلاف على الجهر بالبسملة اول الفاتحة.

لحساب من تستثار المشاعر المشبوبة وراء رأي فقهي ؟

ان كان خطأ او صوابا , فهو مأجور. وماذا يبقى من مشاعر الناس بإزاء العقائد الاولى والوحدة الجامعة والتماسك في وجه اعداء لا ينامون حتى يقضوا علينا .. ؟



لحساب من تستثار المشاعر المشبوبة وراء رأي فقهي ؟
لحساب من تستثار المشاعر المشبوبة وراء رأي فقهي ؟
لحساب من تستثار المشاعر المشبوبة وراء رأي فقهي ؟

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

Gostei muito desse post e seu blog é muito interessante, vou passar por aqui sempre =) Depois dá uma passada lá no meu site, que é sobre o CresceNet, espero que goste. O endereço dele é http://www.provedorcrescenet.com . Um abraço.

من هم عرب 48 ؟؟

انني وبعد ان خضت تجربة لا بئس بها في الساحة العربية الإسلامية الاليكترونية , كالمنتديات والمدونات , وموقع شتى , اثارني دائما ان هناك نسبة لا بئس بها لا يعرفون عن عرب 48 اي شيئ وإذا كانوا يعرفون فمعلوماتهم مغلوطة نوعا ما .. واصلا هناك من استغرب بوجود عرب داخل اسرائيل !!! فمن فضلك اقرا هذا السطور قبل الدخول وبإسم الله نبدا : عرب الـ48، هي التسمية الشائعة في العالم العربي للفلسطينيين العرب الذين يعيشون داخل حدود إسرائيل (الخط الأخضر، أو خط الهدنة 1948).(يستخدم مصطلحي "عرب إسرائيل" و "الوسط العربي" للإشارة إليهم في الإعلام الإسرائيلي، كما يستخدم مصطلح "الأقليات العربية"، لاحظ استخدام صيغة الجمع) هؤلاء العرب هم من العرب آو أنسال العرب الذين بقوا في قراهم وبلداتهم بعد حرب الـ48 وإنشاء دولة إسرائيل، أو عادوا إلى بيوتهم قبل إغلاق الحدود. تضم الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية سكان شرقي القدس وهضبة الجولان إلى "عرب إسرائيل" بالرغم من أن أغلبيتهم حائزين على مكانة "مقيم دائم" في إسرائيل ولا يملكون الجنسية الإسرائيلة. حسب الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية يشكّل المسلمون حوالي 83% منهم ، 12% من المسيحيين و5% دروز. يقدّر عدد مواطني إسرائيل العرب والحائزين على مكانة "مقيم دائم" بما يقارب 1،413،500 نسمة1، أي 19.87% من السكان الإسرائيليين2 وهم يقيمون في ثلاث مناطق رئيسية: جبال الجليل، المثلث وشمالي النقب. أما من بين المواطنين فقط فتكون نسبة المواطنين العرب حوالي 16% من كافة المواطنين الإسرائيليين..من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة أخيراً : معلومة مهمة جدا الا وهي ان دخول الجيش الاسرائيلي غير متاح للعرب المسلمين والمسيحيين بسهولة خوفا من عدم الولاء للدولة !